الأسئلة الشائعة

توجد بعض الأعراض التي يجب أن تنتبه إليها، وتلجأ إلى جرّاح المخ والأعصاب لتحصل على الرعاية الطبية المناسبة حال ظهورها.

من أهم هذه الأعراض:

• الصداع النصفي المتكرر.
• التنميل والخدر في أحد الأطراف أو أجزاء معينة من الجسم.
• آلام الرقبة والظهر المزمنة التي تتعارض مع أدائك لمهامك اليومية.
• ضعف العضلات في جانب واحد فقط من الجسم.
• النوبات التشنجية.
• صعوبة الوقوف أو المشي.
• تغيرات مفاجئة في الإدراك والذاكرة.
• صعوبة الكلام أو السمع.

جراحات المخ والأعصاب كغيرها من التدخلات الجراحية تحمل نسبة معينة من الخطورة، ويعد العامل الأساسي المؤثر في هذه النسبة هو خبرة ومهارة جرّاح المخ والأعصاب، وكفاءة الطاقم الطبي القائم على العملية.

تشمل أهم الأساليب العلاجية الحديثة المتبعة في جراحات المخ والأعصاب والعمود الجراحي ما يلي:

• المنظار الجراحي الذي يتيح للجراح رؤية الإجزاء العميقة من المخ بوضوح من خلال فتحات صغيرة عوضًا عن التدخل الجراحي المفتوح. 
• الملّاح الجراحي، من خلاله يصل الجراح إلى الطريق الأقصر والأكثر أمانًا للجزء المصاب دون إتلاف للأنسجة المجاورة.
• الميكروسكوب الجراحي، ويعتمد عليه جراحو المخ والأعصاب في إجراء الجراحات الدقيقة لأجزاء المخ متناهية الصغر، مثل الأوعية الدموية والأعصاب.

يمكن لبعض فحوصات الدم الكشف عن المشكلات التي يعانيها المريض، مثل تحليل دلالات الأورام الذي يمكن أن تدل نسبته المرتفعة على وجود أورام في الجسم، ولكن لا يمكن الاستناد عليه وحده في تأكيد التشخيص بأورام المخ.